حي سكني بيئي في مدينة الخليل

Abstract

علي الرغم من حقيقة ان الهندسة المعمارية هي وسيله للاتصالات التي تنطوي علي المهندس المعماري ، و سكان والبيئة ، وبدات تطبيقات جديده تنفير الافراد ، وانتحال لهم حقوق الخصوصية المعمارية وفصلهم عن المجتمع والمجتمع. وهكذا ، فقد لاحظت ان تشكيل المعمارية الجديدة وتتميز علي نطاق واسع مع غلبه شكل أكثر من المضمون وغياب واضح للابعاد الثقافية والفنية. أكثر لهذه النقطة ، التشكيلات الجديدة تفتقر عموما إلى العقلانية في التعامل مع البيئة المحيطة ، بما في ذلك الجوانب الثقافية والوجدانية. وغني عن القول ان هذا العيب اثر سلبا علي البيئة في شكل زيادة استهلاك الكهرباء واستخدام البيئة-غير وديه المواد. ونتيجة لذلك ، ظهرت اتجاات الاخبار ردا علي المشاكل المذكورة أعلاه. الجديد الاتجاات تتجلى في رفع مستوي الوعي البيئي من خلال التخفيف من هذه العيوب و العيوب عن طريق إدخال واستخدام المواد الصديقة للبيئة. وتهدف هذه الورقة لإدخال مبادئ التخطيط وتصميم صديقه للبيئة حي التي من شانها تلبيه احتياجات مختلفه من سكان وتعمل علي تقليل الطاقة استهلاك ¸ استخدام الطاقة المتجددة بالحد الأدنى من التكاليف. ولبلوغ هذا الهدف ، وضعت منهجيه للدراسة ، بما في ذلك دراسة الحلول والمعالجة البيئية عبر العصور مع التركيز بشكل خاص علي العصور الاسلاميه. وعلاوة علي ذلك ، حللت دراسات مماثله بالنظر إلى ان المصادر ذات الصلة قد جمعت بعناية. واختيرت مدينه الخليل الفلسطينية لتطبيقها لان المدينة تفتقر إلى البيئة مشاريع نظرا لعدم وجود الهياكل المعمارية التي تلبي المناخ وغيرها من البيئة العوامل. ووجد أيضا ان التوسع في المستقبل يجب ان ياخذ في الاعتبار السياسي القيود الجغرافية التي تواجه المدينة. وفي الختام ، تعيد الورقة تاكيد المعايير الاساسيه والحاجة إلى تطبيق هذه المعايير في المباني الجديدة بحيث يعيش المواطن الفلسطيني حياه صحية خاليه من الامراض و التلوث البيئي. الكلمات الرئيسية: العمارة المستدامة ، المعماري الأخضر ، والعمارة الأبيض

Despite the fact that architecture is a means of communications involving the architect, the dwellers and environment, new applications have begun alienating individuals, arrogating their rights to architectural privacy and detaching them from community and society. Thus, it was noticed that new architectural formation was widely characterized with the predominance of the form over substance and conspicuous absence of cultural and artistic dimensions. More to the point, the new formations are generally lacking rationality in dealing with surrounding environment, including cultural and sentimental aspects. Needless to say, this flaw negatively impacted the environment in the form of increasing electric consumption and using environment-unfriendly materials. Consequently, news trends appeared in reaction to the above-mentioned problems. The new trends manifested themselves in raising environmental awareness by mitigating these flaws and blemishes by way of introducing and utilizing environment-friendly materials. This paper is intended to introduce the principles of planning and designing an environmentfriendly neighborhood that would meet the various needs of dwellers and serve to minimize power consumption¸ using renewable energy at minimum costs. To reach this goal, a methodology for the study has been set up, including examining solutions and environmental treatment across the ages with particular emphasis on the Islamic eras. Moreover, similar studies have been analyzed as relevant sources were carefully compiled. The Palestinian town of Hebron was selected for application as the town lacks environmental projects; given the absence of architectural structures that meet climate and other environmental factors. It was also found that future expansion must take into consideration political and geographic restrictions facing the town. In conclusion, the paper reasserts the fundamental standards and the need to apply these standards in new buildings so that a Palestinian citizen lives a healthy life free of illnesses and environmental pollution. Keywords: Sustained architecture, Green architect, and White architecture